مرة في وحدة بتكره جوزها كتير كتير في يوم من الايام توفى جوزها في العزا شافوها انتحرت وهي تحكي مات عمري مات حبيبي مات سندي فشافوها الناس استغربوا لانها كانت تكرهوا وكيف بتحكي هيك صاروا يحكولها الناس ما بسير تعملي هيك بتعذب الميت في قبره اطلعت عليهم بأستهزاء وقالتلهم وانا ليش بعمل عشان يتعذب بقبره زي معذبني في الدنيا اعذبه بالقبر
ههههههههههههههههههه
شو رأيكم فيها يا هيك الانتقام يا بلى.........